يا أبومازن ياجاسوس… على راسك راح ندوس
حالة من الغليان، تسود الأوساط الفتحاوية، خصوصا الشبابية منها، وذلك بعد اغتيال الأجهزة الأمنية الفلسطينية، عمادالدين الدويكات، أمين سر حركة فتح في بلاطة، قضاء نابلس.
وقد شهد تشييع دويكات، هتافات غير مسبوقة، صادرة عن مشيّعيه من الفتحاويين، ومواطنين فلسطينيين آخرين، كان من أبرزها وأجرأها:
يا أبومازن يا جاسوس…على راسك راح ندوس
ويتوقع أن يكون لاغتيال دويكات، تداعيات عشائرية وتنظيمية، وقد تؤدّي إلى اغتيالات وتصفيات متبادلة، بين مناصري وأقارب دويكات، من جهة، ورئيس جهاز المخابرات العامة، ماجد فرج، ومحافظ نابلس، اللواء إبراهيم رمضان، من جهة أخرى.
حالة من الغليان، تسود الأوساط الفتحاوية، خصوصا الشبابية منها، وذلك بعد اغتيال الأجهزة الأمنية الفلسطينية، عمادالدين الدويكات، أمين سر حركة فتح في بلاطة، قضاء نابلس.
وقد شهد تشييع دويكات، هتافات غير مسبوقة، صادرة عن مشيّعيه من الفتحاويين، ومواطنين فلسطينيين آخرين، كان من أبرزها وأجرأها:
يا أبومازن يا جاسوس…على راسك راح ندوس
ويتوقع أن يكون لاغتيال دويكات، تداعيات عشائرية وتنظيمية، وقد تؤدّي إلى اغتيالات وتصفيات متبادلة، بين مناصري وأقارب دويكات، من جهة، ورئيس جهاز المخابرات العامة، ماجد فرج، ومحافظ نابلس، اللواء إبراهيم رمضان، من جهة أخرى.