قالت وكالة الأنباء اللبنانية الرسمية، إن ثلاث دبابات لقوات الاحتلال الإسرائيلي، اخترقت الحدود، واجتازت السياج التقني في بلدة ميس الجبل والخط الأزرق.
وأفادت بأن واحدة من الدبابات انسحبت فورا، في حين بقيت اثنتان في المنطقة، قبل أن تنسحبا في وقت لاحق.
وأضافت أن جيش الاحتلال، أطلق قنبلة فوسفورية حارقة، أشعلت النار في أحراش بالمنطقة، خلال انسحاب الدباباتين.
ولم تتحدّث الوكالة اللبنانية عن أضرار جرّاء اشتعال النار، ولم تذكر نوع الدبابات. وهذه ليست المرة الأولى التي تخترق فيها “إسرائيل” الحدود اللبنانية.
وكانت “إسرائيل” نصبت سياجا إلكترونيا، على الحدود مع لبنان، بمحاذاة الطريق المار على طول الخط الأزرق.
ومنذ نحو أسبوعين، تنشط قوات الاحتلال، تحسّباً لرد من حزب الله اللبناني، الذي سادت توقعات برده على مقتل أحد عناصره، في الغارة الإسرائيلية الأخيرة على مواقع عسكرية قيل إنها تتبع إيران، بالقرب من دمشق.
وتنتشر قوات حزب الله، على طول المنطقة الحدودية المحاذية لفلسطين المحتلة، وكان الاحتلال أعلن قتل 4 أشخاص قبل أيام بزعم قيامهم بزرع عبوة ناسفة بالقرب من السياج الحدودي في الجولان المحتل.
وأفادت بأن واحدة من الدبابات انسحبت فورا، في حين بقيت اثنتان في المنطقة، قبل أن تنسحبا في وقت لاحق.
وأضافت أن جيش الاحتلال، أطلق قنبلة فوسفورية حارقة، أشعلت النار في أحراش بالمنطقة، خلال انسحاب الدباباتين.
ولم تتحدّث الوكالة اللبنانية عن أضرار جرّاء اشتعال النار، ولم تذكر نوع الدبابات. وهذه ليست المرة الأولى التي تخترق فيها “إسرائيل” الحدود اللبنانية.
وكانت “إسرائيل” نصبت سياجا إلكترونيا، على الحدود مع لبنان، بمحاذاة الطريق المار على طول الخط الأزرق.
ومنذ نحو أسبوعين، تنشط قوات الاحتلال، تحسّباً لرد من حزب الله اللبناني، الذي سادت توقعات برده على مقتل أحد عناصره، في الغارة الإسرائيلية الأخيرة على مواقع عسكرية قيل إنها تتبع إيران، بالقرب من دمشق.
وتنتشر قوات حزب الله، على طول المنطقة الحدودية المحاذية لفلسطين المحتلة، وكان الاحتلال أعلن قتل 4 أشخاص قبل أيام بزعم قيامهم بزرع عبوة ناسفة بالقرب من السياج الحدودي في الجولان المحتل.