يتسابق المسؤولون في السلطة الفلسطينية، على التوسّط لتعيين أرحامهم، من الأبناء والبنات، والأشقاء والشقيقات، وغيرهم ، في مناصب وظيفية، دون اتباع آليات شفّافة، تعتمد معايير النزاهة والكفاءة وتكافؤ الفرص، في التوظيف والتعيين، وآخر فضائح التعيين، التي تزكم الأنوف، تعيين سعد نجل اللواء عدنان الضميري، وكيلا للنيابة في السلطة الفلسطينية.
والغريب، أن تعيين سعد، جاء بعد أسابيع قليلة فقط ، على تعيين شقيقته(صمود) ،قاضية في محكمة الاستئناف الشرعي، علما أنها حصلت في نوفمبر 2018، على ترقية بناء على قرار من رئيس السلطة محمود عباس، وجرى تعيينها عام 2010 رئيسًا للنيابة الشرعية في الضفة، على الرغم من أنها لا تمتلك إلا شهادة بكالوريوس فقط!
اللواء الضميري، هو الناطق الرسمي باسم الأجهزة الأمنية الفلسطينية، وعضو المجلس الثوري لحركة فتح، وهو من الشخصيات المعروفة بفسادها، وعلاقتها المشبوهة بالإسرائيليين، وأدواره الأمنية القذرة، في ملاحقة المقاومين، واستهداف المقاومة في الضفة الغربية.
والغريب، أن تعيين سعد، جاء بعد أسابيع قليلة فقط ، على تعيين شقيقته(صمود) ،قاضية في محكمة الاستئناف الشرعي، علما أنها حصلت في نوفمبر 2018، على ترقية بناء على قرار من رئيس السلطة محمود عباس، وجرى تعيينها عام 2010 رئيسًا للنيابة الشرعية في الضفة، على الرغم من أنها لا تمتلك إلا شهادة بكالوريوس فقط!
اللواء الضميري، هو الناطق الرسمي باسم الأجهزة الأمنية الفلسطينية، وعضو المجلس الثوري لحركة فتح، وهو من الشخصيات المعروفة بفسادها، وعلاقتها المشبوهة بالإسرائيليين، وأدواره الأمنية القذرة، في ملاحقة المقاومين، واستهداف المقاومة في الضفة الغربية.
