أعلن الشيخ كمال الخطيب، نائب رئيس الحركة الإسلامية في الداخل الفلسطيني المحتل عام ٤٨، قبل بضعة أيّام، تضامنه مع الشيخ عكرمة صبري (أمين منبر الأقصى)، في الموقف الذي اتّخذه تجاه المطران عطاالله حنا، بمقاطعته كليّا، لأي فعالية يشارك فيها المطران، بسبب موقف الأخير، من تحويل متحف (آيا صوفيا)، إلى مسجد، الذي رأى فيه الشيخ عكرمة، موقفا معاديا للدين الإسلامي وتاريخه. وقد جاء ذلك، في تغريدة كتبها الخطيب، على موقعه الشخصي، في شبكة (Twitter).